بعد سنوات من مطارحة التيجارات الوهمية، أدركت أن الثروة الحقيقية ليست في الفوز، بل في السكون الذي يلي الليل. هذه قصتي كامرأة نشأت في ضواحي شيكاغو المتنوعة، حيث تعلمت أن الهدوء هو المنزل الحقيقي.

في هدوء ما بعد منتصف الليل، توقفت عن مطاردة الانتصارات وبدأت أستمع لإيقاع خياراتي. ليس الأمر عن الحظ أو الخوارزميات—بل عن كيف أصبح الصمت ملجأً روحيًا.

ككاتب وباحث عن الروح، وجدتُ في لعبة الملك لا مكسبًا، بل معنى. خلال ليلٍ هادئ من اللعب، اكتشفتُ ما هو أعمق من الفوز: الحضور. هذه رحلتي من التمرير الوحدوي إلى روتين واعٍ، حيث أصبح كل دوران نفسًا من قبول الذات.